البحث العلمي
الاتجاهات الحديثة في التربية الخاصة:
· الاساليب الحديثة في تشخيص وقياس ذوي الاحتياجات الخاصة.
· إعداد معلم التربية الخاصة في ضوء الاتجاهات الحديثة.
· الطرق الحديثة في تدريس ذوي الاحتياجات الخاصة.
· الاتجاهات الحديثة حول دمج ذوي الاحتياجات الخاصة.
· المستجدات النظرية والتطبيقية في التربية الخاصة.
· دمج التقنيات في تعليم الأشخاص ذوي الإعاقة وتحسين وصولهم اليها.
· توظيف التقنيات الحديثة كالواقع الافتراضي والمعزز وغيرها في تمكين ذوي الإعاقة وتسهيل اندماجهم بالمجتمع.
· قضايا تعليم وتدريب وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة الفكرية.
· حقوق وتشريعات الأشخاص ذوي الإعاقة وسبل تمكينهم.
· تطوير وإصلاح برامج ومؤسسات التربية الخاصة في السعودية.
· تمكين النساء ذوات الإعاقة في السعودية ومناقشة القصايا المرتبطة بهم والتحديات التي تواجههم.
· تعليم ودراسات الصم وضعاف السمع.
· القضايا ذات الطابع الصحي لذوي الاعاقات النمائية كالإعاقة الفكرية واضطراب طيف التوحد.
· دمج الطلاب الصم في الجامعات وتهيئة البيئة الجامعية لهم.
· تدريب وتطوير أعضاء هيئة التدريس في الجامعات والطلاب على التواصل مع الصم.
· تطوير المناهج الدراسية وطرق التدريس المناسبة للصم.
· تطوير واستخدام التكنولوجيا المساعدة لتعزيز التواصل والفهم والمشاركة لدى الطلاب ضعاف السمع والصم.
· التدريب المهني والتوجيه الوظيفي التي تساعد الطلاب ضعاف السمع والصم على اكتشاف مهاراتهم ومواهبهم وتطويرها، وتوفير فرص عمل مناسبة.
· الاتجاهات الحديثة لاستخدام التواصل الكلي مع الطلاب الصم.
· البحوث النوعية والمختلطة في مجال صعوبات التعلم وفرط الحركة وتشتت الانتباه في عدة جوانب كالتشخيص والتدخلات والممارسات المبنية على الادلة.
· الاثار النفسية والاجتماعية للأطفال ذوي الإعاقة والتنمر الاجتماعي.
· القضايا المعاصرة في التربية الخاصة كقضية الدمج وبعض الجوانب المتعلقة بها.
· ما يرتبط باضطرابات النطق والكلام من تشخيص وعلاج ووقاية وارشاد أسري.
· اضطرابات الطفولة والمراهقة – المشكلات السلوكية والتعليمية للتلاميذ.
· ربط الأساليب التربوية الحديثة والدمج بالبرامج التأهيلية والتكنولوجيا الحديثة.
· تعليم الرياضيات للمعاقين عقليا، وتعليم وتعلم المواد العلمية المختلفة باستخدام الكتب المدرسية المخصصة للطلاب ذوي الإعاقة الفكرية،
· استخدام التكنولوجيا في تعليم الطلاب ذوي الإعاقة الفكرية.
· أهمية الطفولة المبكرة وأثرها البالغ على جوانب النمو المختلفة لجميع الأطفال.
· مجال تعليم ورعاية الأفراد ذوي التوحد، وكل ما يتعلق في تنمية جوانب النمو المختلفة -لاسيما مهارات التواصل والتفاعل الاجتماعي- للأطفال الصغار ذوي التوحد.
· البحث عن الطرق المناسبة لدعم وتدريب الأسر والممارسين على الاستراتيجيات المبنية على البراهين لتعزيز جودة حياتهم وتفاعلاتهم مع أطفالهم الصغار ذوي التوحد.